إلى قمري
بهمسكَ تلبسني ثوب الحنان
فيتفتَح الوردُ في الخدَان
وأخفي وجهي بشالي واليدان
وأدخلُ مع ذاتي في حيرةٍ وهذيان
هل سيوصلني إلى برِ الأمان ؟
أم سأبقى على ضفاف الشطآنْ
فإن كنت لحبي عاشق وولهانْ
فلما السكوت و الكتمان ؟
فيتفتَح الوردُ في الخدَان
وأخفي وجهي بشالي واليدان
وأدخلُ مع ذاتي في حيرةٍ وهذيان
هل سيوصلني إلى برِ الأمان ؟
أم سأبقى على ضفاف الشطآنْ
فإن كنت لحبي عاشق وولهانْ
فلما السكوت و الكتمان ؟
sham
11.10.2011
11.10.2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق