بغيابك أمشي في واقعي كالشريد
أتوه ولا أكترث لكل من حولي من قريب أو بعيد
ويضيع لحني وفني في صخب التهديد والتنديد
فأصبح كالدمية المتحركة دون عزف أو تغريد
فـ روحي تطالب بالطيران إليك بشوقٍ جديد
ولا تهدأ حتى تحلِق و تستقر في نبض الوريد
هناك هي تشعر بالأمان وبالوقت السعيد
هذه لغة لا يفهمها إلا من كان في روحه فريد
أتوه ولا أكترث لكل من حولي من قريب أو بعيد
ويضيع لحني وفني في صخب التهديد والتنديد
فأصبح كالدمية المتحركة دون عزف أو تغريد
فـ روحي تطالب بالطيران إليك بشوقٍ جديد
ولا تهدأ حتى تحلِق و تستقر في نبض الوريد
هناك هي تشعر بالأمان وبالوقت السعيد
هذه لغة لا يفهمها إلا من كان في روحه فريد
Sham
6.11.2011
6.11.2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق