روحي كم اشتقتُ لكَ وللطير في سماءك
كم اشتقتُ لعطركَ وللزهر في بستانك
فلا طعم لحياتي ولا لون لعالمي بغيابك
أحبك ياروحي ألا تسمعها مع رمشة أهدابك؟
أحبك ياعمري ألم يخبرك نبض فؤادك؟
أعشقك ياملاكاً أنرت الكون بضياءك
صباحك نور وبسمة تسعد قلبك وحياتك
Sham
11.1.2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق