اسمع البدر يناديني
ويسألني مابكِ تناظريني؟
ولما بعيونك تأسريني؟
فأجاوبه بنبض حنيني
لأن سحرك يحتويني
ولأن نورك يشفيني
ولأن جمالك يرويني
ولأن ملاكي من نورك يُهديني
قُبلاً يطبعها على جبيني
ومن خيوطك ينسج دواويني
وفي ظلك التقي أنا وحبيبي
فأنتَ شاهدٌ على عشق سنيني
فكيف لا أناظرك بشوق يكويني؟
Sham
13.1.2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق